الغاء قسم المتابعة وعودة المتابعين لعملهم الأصلي
الغاء قسم المتابعة وعودة المتابعين لعملهم الأصلي

أرسلت التعليم خطاب معلم لكافة المديريات التعليمية بخصوص إلغاء قسم المتابعة لعدة أسباب تم إيضاحها في الخطاب والذي جاء الملخص لها كي تخفف الأعباء المالية التي يصرفها قسم المتابعة واختيار الأفضل وتوزيع باقي العاملين فيه علي أماكنهم الأصلية وننشر لكم اليوم نص الخطاب وصورة ضوئية واضحة منه.

خطاب الغاء قسم المتابعة وضمه لقسم التنسيق

في إطار التعاون المستمر والبناء مع المديريات التعليمية بشأن وضع آلية للتواصل مع المديريات التعليمية وإنجاح منظومة المتابعة وتقويم الأداء علي مستوي كافة المديريات التعليمية يرجي التكرم بالإفادة بالرأي حول مقترح ضم مكتب تنسيق المتابعة وإدارة المتابعة وتقويم الأداء لتصبح وحدة واحدة يرأسها مديرا للمتابعة وتقويم الأداء بالإضافة إلي مشرف عام للمتابعة علي أن يكون هناك عضوان لكل إدارة تعليمية للمتابعة من المديرية.


مميزات الغاء مكتب المتابعة 


  1. انهاء الصراع المفتعل بين مكتب التنسيق وإدارة المتابعة
  2. عدم ازدواجيه العمل
  3. الاكتفاء بالعناصر الجيدة بالمتابعة وعودة الآخرين إلي عملهم الأصلي
  4. تقليص عدد السجلات بالمديرية الواحدة
  5. تقليل النفقات وترشيد الأستهلاك من أحبار وورق وأجهزة وبدل انتقال للمديريات
  6. التوافق مع مديري المديريات حول آلية واحدة بعيدة عن الجدل


في حالة موافقة سيادتكم يرجي سرعة إفادتنا حتي يتسني لنا العرض علي السيد رئيس قطاع مكتب الوزير للتكرم برفعه لمعالي السيد الأستاذ الدكتور الوزير لتعديل بعض بنود الكتاب الدوري 17 لسنة 2015 والكتاب الدوري 27 لسنة 2016.


في حالة رفض سيادتكم يرجي إبداء أسباب الرفض للعرض علي السيد رئيس قطاع مكتب معالي الوزير مع التأكيد علي سرعة موافاتنا لتشكيل مكتب تنسيق المتابعة وإدارة المتابعة وتقويم الأداء مشفوعا بصحف الأحوال.




تعليقات
تعليقان (2)
إرسال تعليق
  • 👤 ياسر المهدي

    ياريت يكون في متابعة واهتمام اكتر بالمدارس الموجودة في الأرياف حيث أن تكدس الفصول تص الي 70او اكتر في الفصل الواحد وطبعآالفهم والاستيعاب صفرفياريت تنظروفي الأمر لتطوير منظومة التعليم الي اعلي مستوي يليق بمكانة مصر وتصنفها عالميآ

  • 👤 Unknown

    يوجدسوء توزيع للمعلمين حيث يوجد زياده شديده في بعض المدارس وعجز شديد في البعض الاخر و ذلك بسبب الوسايط و الكوسه من الجهات السياديه و ربنا يرحمنا