أعزائي الطلبة والطالبات أهلا وسهلا بكم نقدم لكم اليوم في هذا المقال اذاعة مدرسية عن السعادة كاملة لكي تقدمها لزملائك في طابور المدرسة بمناسبة اليوم العالمي للسعادة وهو اليوم الموافق 20 مارس من كل عام ونقدم لكم في هذه الإذاعة مقتطفات إذاعية تتحدث في المجمل عن السعادة وكيف يكون الإنسان سعيدا حتى تبهر معلمك بجودة الإعداد وطلاقة التعبير ونترككم أولا مع مقدمة الإذاعة المدرسية لهذا اليوم

مقدمة إذاعة مدرسية عن يوم السعادة 

الحمد لله رب العالمين.. خلق الإنسان وكرمه، وفطره علي الخير وقومه، والصلاة والسلام علي إمام المتقين وقدوة المربين المبعوث رحمة للعالمين وبعد مديري الفاضلي آبائي المعلمين.. زملائي الطلاب أسعد الله صباحكم بكل هير وهاهو لقائنا يستجد معكم في موضوع جديدو وحديثنا بإذن الله عن السعادة ونبدأ فقرات إذاعتنا بالقرآن الكريم.

فقرة القرآن الكريم لإذاعة مدرسية عن السعادة

والآن مع فقرة القرآن الكريم يتلوه عليكم الطالب / 

يَومَ يَأتِ لا تَكَلَّمُ نَفسٌ إِلّا بِإِذنِهِ فَمِنهُم شَقِيٌّ وَسَعيدٌ * فَأَمَّا الَّذينَ شَقوا فَفِي النّارِ لَهُم فيها زَفيرٌ وَشَهيقٌ * خالِدينَ فيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالأَرضُ إِلّا ما شاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعّالٌ لِما يُريدُ * وَأَمَّا الَّذينَ سُعِدوا فَفِي الجَنَّةِ خالِدينَ فيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالأَرضُ إِلّا ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيرَ مَجذوذٍ

فقرة الحديث الشريف (اذاعة مدرسية كاملة عن السعادة)

والآن أعزائي الطلبة والطالبات مع فقرة الحديث النبوي الشريف ويتلوه عليكم الطالب / 

قَالَ رَسُولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم -: «أَرْبَعٌ مِنَ السَّعَادَةِ: الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ، وَالْمَسْكَنُ الْوَاسِعُ، وَالْجَارُ الصَّالِحُ، وَالْمَرْكَبُ الْهَنِيءُ، وَأَرْبَعٌ مِنَ الشَّقَاوَةِ: الْجَارُ السُّوءُ، وَالْمَرْأَةُ السُّوءُ، وَالْمَسْكَنُ الضَّيِّقُ، وَالْمَرْكَبُ السُّوء»

هل تعلم عن السعادة 

والآن مع فقرة هل تعلم عن السعادة والطالب / 

هل تعلم أن هناك بعض المواد الكيميائية في الدماغ، مثل الدوبامين والسيروتونين، تساعد على زيادة السعادة.

هل تعلم أن السعادة تزداد مع زيادة العمر، وهذا يرجع إلى أن الأشخاص الأكبر في العمر يتقبلون التغيير ويتعاملون مع الحياة بإيجابية

هل تعلم أن السعادة تنتقل من شخص لآخر، حيث تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعيشون في بيئة إيجابية ويتمتعون بعلاقات اجتماعية قوية، يشعرون بالسعادة ويمكنهم نشر هذه السعادة لمن حولهم.

هل تعلم أن السعادة تحسن الصحة النفسية والجسدية، حيث تشير الدراسات إلى أن الأشخاص السعداء يعانون من مشاكل صحية أقل، ويمتلكون جهاز مناعي أقوى ويعيشون حياة أطول

فقرة الحكمة عن السعادة

والآن مع الحكمة ويتلوها علينا الطالب / 

روز لان: السعادة.. شيء يدخل في حياتنا من أبواب لا نتذكر حتى أننا تركناها مفتوحة.

وإن السعادة تكمن في عدم إدراكنا لخطورة ما نحن عليه.

فقرة أخبار اليوم 

وتستطيع عزيزي الطالب في هذه الفقرة أن تستعين بأية أخبار يومية خاصة ببلدتك أو المدينة التي تعيش فيها ويجب أن تكون أخبار حديثة وتستطيع العثور عليها من خلال محرك البحث جوجل بكتابة كلمة (أخبار اليوم) وتستطيع أيضا الاستعانة بالأخبار الرياضية من خلال آخر احداث رياضية مضت.

خاتمة إذاعة مدرسية عن السعادة

في الختام، نتمنى أن تكون هذه الإذاعة قد قدمت لكم بعض الأفكار والنصائح حول كيفية تحقيق السعادة في حياتكم اليومية وساعدتكم على تبني العادات الإيجابية والأساليب الصحيحة التي تساعدنا على تحقيقها.

نتمنى أن تستمروا في محاولة تحقيق السعادة في حياتكم، وأن تعم الإيجابية والتفاؤل على حياتكم وحياة الآخرين في مجتمعنا. شكراً لكم على الاستماع ونتطلع إلى لقائكم في إذاعة المدرسة المقبلة.

إذاعة مدرسية: في سعينا نحو السعادة

بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحبائي الطلاب والطالبات، نجتمع هنا اليوم لنستشرف رحلة نحو السعادة، تلك السعادة التي نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا. فالسعادة ليست مجرد لحظات مؤقتة من الفرح، بل هي حالة دائمة من الرضا والتوازن في الحياة. نبدأ جميعًا ببسم الله لنفتح أبواب الفرح والأمل في نفوسنا.

فقرة القرآن: نبدأ فقرتنا بتلاوة آية كريمة تضيء لنا درب السعادة، فقد قال الله تعالى في سورة الرعد: "الا بذكر الله تطمئن القلوب". فلنجعل ذكر الله دوما جزءا لا يتجزأ من حياتنا، فهو المصدر الحقيقي للسعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة.

فقرة الحديث: ومن السنة النبوية الشريفة، نستمد الكثير من دروس السعادة والنجاح. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من لا يشكر الناس لا يشكر الله". هذا الحديث يشدد على أهمية الشكر والامتنان، فالشكر يجلب السعادة لا لمن نشكره فقط بل ولأنفسنا أيضا.

هل تعلم: أن السعادة يمكن أن تكون في الأشياء البسيطة التي نمر بها يوميا؟ هل تعلم أن ممارسة الرياضة والابتسامة والتواصل مع الأهل والأصدقاء يمكن أن تجلب لنا السعادة؟ لنحاول دائمًا أن نجد السعادة في الأمور البسيطة التي تحيط بنا.

وفي الختام، نود أن نذكركم بأن السعادة ليست هدفا يتم التوصل إليه، بل هي رحلة نعيشها يومياً. لنتذكر دائما أن نكون سعداء لأنفسنا قبل الآخرين، وأن نعمل على تحقيق أهدافنا بإصرار وتحديد. شكرًا لكم وبارك الله فيكم.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق